تاريخ
نشأت فكرة بناء خط أنابيب غاز مباشر بين الجزائر وأوروبا في السبعينيات. من أجل دراسة جدوى الإتصال تحت الماء ، تم إجراء دراسات و المسوحات الزلزالية والاختبارات الجيولوجية والتفتيش البصري لقاع البحر والدراسات الأوقيانوغرافية.
ومع ذلك، حالت القيود الفنية في ذلك الوقت دون إنشاء وتشغيل خط أنابيب للغاز في مثل هذه المياه العميقة.
لكن هذه القيود اختفت بحلول أغسطس 2000، عندما وقعت سيبسا وسوناطراك اتفاقية بروتوكول لاستئناف مشروع بناء خط أنابيب الغاز الجزائري الأوروبي، وهو نفس المشروع الذي كان مقررا في السبعينيات.
في فبراير 2001، قامت “جمعية الدراسات والترويج لمنتج الغاز في الجزائر-أوروبا، عبر إسبانيا إس. إيه.” (“شركة دراسة وبناء خط أنابيب الغاز الجزائري الأوروبي عبر إسبانيا، شركة مساهمة”) (MEDGAZ).
تطور المساهمين
في ديسمبر 2006، وبالتزامن مع قرار الاستثمار النهائي، تم إجراء أول تعديل ذي صلة لمساهمة MEDGAZ. ومنذ ذلك الحين تم تعديل المساهمة في عدة مناسبات أبرزها يوليو 2013 عندما تم الانتهاء من دخول ناتورجي وخروج إيبردرولا وإنديسا وإنجي ويوليو 2020 مع خروج سيبسا ودخول بلاك روك بالمدينة الشراكة العامة، المساهمة الحالية.
ديسمبر 2006
No Data Found
يوليو 2013
No Data Found
يوليو 2020
No Data Found
التسلسل الزمني
وقع بنك الاستثمار الأوروبي مع MEDGAZ قرضا بقيمة 500 مليون يورو..
بدء مرحلة الاختبار بالغاز.
الحصول على الامتياز الجزائري.
الحصول على التصريح الإداري.
الحصول على الأثر البيئي.
انضمت إلى المشروع 5 شركات طاقة عالمية أخرى (BP، وEndesa، وEni، وGaz de France، وTotal).
تشكل شركتا CEPSA وSonatrach شركة MEDGAZ S.A.